مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

ابحث عن أحسن الأعمال؛ لأنها هي التي تجعل أعمالك الصغرى ذات قيمة عندالله.

ابحث عن أحسن الأعمال؛ لأنها هي التي تجعل أعمالك الصغرى ذات قيمة عندالله.

ويقول عليه السلام: ((وانته بنيتي إلى أحسن النيات وبعملي إلى أحسن الأعمال)) كما أنه مطلوب منا في مقام الإيمان، في مجال اليقين، أن تسعى إلى درجة الكمال في إيمانك في يقينك في نيتك، كذلك في الأعمال نفسها، لا تكن ممن يرضى لنفسه أن يقف عند أعمال معينة أن يضع لنفسه روتينا معيّنا في الحياة في الأعمال لله، حاول دائما أن تبحث عن أحسن الأعمال، أن تشترك في أحسن الأعمال، أن تدخل في أحسن الأعمال، بل أن تكون سباقا إليها، لا تقل: [المهم حسنات سيكفيني هذا، وقد قالوا بأن من عمل كذا سيكون له كذا حسنات، ثم تعدها عشراً، علي عشر، ثم تنظر كم سيكون لك في السنة] الأمور ليست على هذا النحو، بل ربما أن الحسنات هناك لا تكتب لك إطلاقا إذا لم تنطلق إلى الأعمال الأخرى الكبرى، إن الأعمال الكبرى هي نفسها من تجعل للأعمال الصغرى قيمتها، من تجعل حتى الأعمال الصغيرة ذات أهمية كبرى. أتدري أنك متى ما كظمت غيظك من أجل أن لا يشمت بك الناس، أو يقولوا قد صار يتشاجر فلان وابنه أو فلان وأخوه. هذا شيء جيد، لكن أن تكظم غيظك من أجل أن تحافظ على وحدة الناس الذين أنت تريد أن تنطلق معهم في سبيل الله، تكظم غيظك وتعفو عن صاحبك وعن أخيك من أجل هذا المقصد هو الذي يجعل لكظم الغيظ وللعفو هنا أثره الكبير وأهميته البالغة، يعتبر جزءاً من الجهاد وعملاً من الأعمال التي تهيئ الأمة للجهاد، فما أعظم الجهاد الذي هو سنام الإسلام! هكذا ابحث عن أحسن الأعمال؛ لأن أحسن الأعمال هي التي تجعل أعمالك الصغرى التي قد ألفت عليها، وتجعل تلك الأعمال التي هي في متناولك يوميا تجعلها ذات قيمة كبيرة وأهمية بالغة. أنت مرتبط بالكمال المطلق هو من جعل الوصول إليه كمالا متدرجا، كمالات، سلما من درجات الكمال في مجال الأعمال، في مجال الإيمان، في مجال اليقين، في مجال النية لتحظى بالقرب منه، كلما صعدت درجة في سلم كمال إيمانك كمال أعمالك، كنت أكثر قربا منه، ألم يقل الله سبحانه وتعالى: {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ} (الواقعة:11) ا

اقراء المزيد
تم قرائته 304 مرة
Rate this item

معظم بواعث التفرق هي: البغي، والحسد. والبغي والحسد منبعه النظرة الشخصية.

معظم بواعث التفرق هي: البغي، والحسد. والبغي والحسد منبعه النظرة الشخصية.

معظم بواعث التفرق هي: البغي، والحسد. والبغي والحسد منبعه النظرة الشخصية، مصالح شخصية، حقوق شخصية، أهداف شخصية، ومقاصد شخصية. وهكذا تحدث الله عن أولئك الذين تفرقوا من بعد أنبيائهم، أن الذي كان يدفعهم للتفرق هو البغي هوالحسد. البغي من بعضهم على بعض، اعتداءهم، ومتى ستعتدي على أخ لك في الله وأنت وهو منطلقان في ميدان العمل لله بإخلاص لله؟ من الذي سيفرق بينكم؟ هل الله الواحد الأحد يمكن أن يفرق بينكم، وهو الذي لم يفرق بين أنبيائه جيلا بعد جيل، وهو الذي طلب منا كمؤمنين أن نؤمن بأن لا تفرقة بين أنبياءه {لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ}(البقرة: من الآية136)؟ أبدا. لا الله، ولا هديه، وإنما أنت وأنا، إذا ابتعدنا عن هدى الله سيظهر البغي سيظهر الحسد، ستظهر المصالح الشخصية، ستظهر المقاصد السخيفة، ستظهر الحماقة. ثم حينها سيكون كل طرف قويا في سبيل مواجهته للطرف الآخر؛ لأنه حينئذ أصبح يتحرك لتحقيق أهداف شخصية لديه، وما أحمق الإنسان وما أضعف إيمانه، وما أضعف يقينه بالله إذا كانت حركته قوية عندما يتحرك من أجل مصالحه الشخصية، ومن أجل تحقيق أهدافه ثم هو الضعيف الضعيف إذا كانت حركته لله وفي سبيل الله! الإخلاص لله سيقضي على هذه السلبيات كلها، سيسد هذه الثغرات كلها. حتى تكون نيتك على هذا المستوى أيضا أنت من يفكر دائما في عظمة الله، وفي حاجتك إليه، وفي أنه وحده فوق كل طرف آخر ممكن أن تطلب منه شيئا أو تخاف منه شيئا، الثناء من قبله وحده عليك هوأعظم من أي ثناء من الآخرين عليك. فمنه وحده أطلب أن ينتهي بنيتك إلى أحسن النيات، فقل: ((وانته بنيتي - يا إلهي - إلى أحسن النيات)) انتهِ بنيتي إلى أحسن النيات، أنت وحدك يا إلهي اجعل عملي على أحسن ما ترى، وجِّهْهُ إلى أحسن ما ترى. فأن يكون عملك في الله ومتى كان العمل لله انظروا م

اقراء المزيد
تم قرائته 295 مرة
Rate this item

الإخلاص مهم في قيمة الأعمال عند الله،وآثارها ونتائجها.

الإخلاص مهم في قيمة الأعمال عند الله،وآثارها ونتائجها.

ثم يقول عليه السلام: ((وانته بنيتي إلى أحسن النيات)) النية نفسها مهمة جداً هي قصدك وأنت تتحرك في مختلف ميادين العبادة لله سبحانه وتعالى، توجهك، هي النية التي تجعل لعملك قيمة أو تجعله لا قيمة له حتى وإن سقطت ضحية في الميدان، وليست تلك النية التي تجعل كل قطرة من دمك تتحول إلى مسك يوم تبعث بين يدي الله، إذا لم تكن نيتك هي النية التي تجعل روحك تعيش في عالم آخر حيا فستكون أعمالك كلها لا قيمة لها، بَذلك كله لا قيمة له، تضحياتك كلها لا قيمة لها. ولأهمية النية تتكرر في القرآن الكريم - وهو يأمر عباده في مختلف مجالات (ميادين) العبادة - أن عليهم أن يتوجهوا بعبادتهم إليه {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}(البينة: من الآية5) {فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً}(الكهف: من الآية110) وعن الجهاد يقول دائما فيه: {فِي سَبِيلِ اللَّهِ} {فِي سَبِيلِ اللَّهِ} أليست هذه تتكرر؟ يقول لك: يجب أن يكون توجهك وتكون نيتك وقصدك وأنت تتحرك في ميادين العمل في سبيل الله، ميادين أعمال الجهاد أن يكون ذلك كله في سبيل الله، من أجل الله من أجل نصر دينه، من أجل إعلاء كلمته. لا أريد من هذا أن يقدر لي عملي، ولا أريد من هذا أن يشكرني على ما عملت، ولا أريد من هذا أن يعلم ماذا صنعت ولا أريد من هذا أن يعلم أثر ما قدمت، أريد ممن يعلم الغيب والشهادة هو وحده أن يكتب لي أجر ما عملت، وأن يتقبل مني ما عملت وبدون منّة عليه، سأقول له: هذا هو أقل قليل يمكنني أن أعمله، هذا هو ما يمكنني أن أعمله وهو قليل يا إلهي في جانبك، هو قليل في جانبك، هو قليل في جانب ما يجب علي لك. فما أكثر ما تكررت كلمة: {فِي سَبِيلِ اللَّهِ} {فِي سَبِيلِ اللَّهِ}! أو تأتي أحيانا بأ بلغ منها {فِي اللَّهِ} {وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ} (الحج: من الآية78) {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} (العنكبوت:69) ثم أنت حتى تتمكن أن تقفل على نفسك أن لا تلتفت إلى غير الله، وأنت تنطلق في الأعمال العبادية بمختلف أنواعها قارن بين الله وبين الآخرين الذين تحاول أن يلتفتوا إليك ليقدروا عملك، أو يشكروا جهدك، أو يثنوا عليك ما قيمة ثنائهم عليك؟ ما قيمة تقديرهم لعملك؟ ماذا يمكن أن يصنعوا لك بجانب ما يمكن أن يصنعه الله لك؟ قارن بين الله وبين الآخرين، ستجد أنه ليس هناك أحد بمستوى أن تشركه في ذرة من عملك، في مستوى أن ترجو منه أقل قليل، قد يكون في مقابل أن تفقد الكثير، الكثير من ربك.

اقراء المزيد
تم قرائته 412 مرة
Rate this item

يجب أن يخاف الناس مايأتيهم من قِبَلِ الله،إذا تركوا شيئاًمن دينهم خوفامن اللآخرين.

يجب أن يخاف الناس مايأتيهم من قِبَلِ الله،إذا تركوا شيئاًمن دينهم خوفامن اللآخرين.

تجد عادة النقلات هذه يكون هناك ما يحيط بالناس عادة، أعني: في أي وضعية أشياء كثيرة تكون محط أن يرهب أو يتقي منها، أعني: أشياء تخيف أو ترهب أشياء من هذه، هنا تأتي العبارة بأنه لا ترهبوا أحداً غيري {وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ} لا تفكروا في اتقاء أحدٍ غيري {وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ} بمعنى ماذا؟ أنه في حالة كهذه تكون مسئولية كبيرة وعقوبة التفريط كبيرة، إذا أنت تفكر ترهب أو تخاف من أي شيء. لا، أنت في وضعية يجب أن تفكر في أن أعظم خطورة عليك هو: ما يأتي من جانب الله {وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ}، {وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ} قضية نقلات، مثلما نقول: نحن في وضعية المفروض أن الناس فيها يتوجهون توجهاً جديداً إلى أن يستشعروا مسئوليتهم من خلال القرآن الكريم، أليست دروساً لنفس الحالة؟. إذاً افهم القضية على هذا النحو: أنت في مرحلة خطيرة جداً جداً عليك، من جانب من؟ الله؛ فيجب أن تفهم بأن عليك أن لا تفكر إلا في أن تتقي ما يمكن أن يأتي من جهة الله، وأن لا ترهب إلا الله. هذه أليس الناس فيها؟ نحن فيها حقيقة. أعني: فعملياً نركز على هذه: عندما تكون تتحدث مع الناس يجب أن تفهم أو يكون عندك تقديرات عن الأشياء التي هي تشكل عوائق داخلية عند الناس، يخافون من كذا، خائف على كذا، يخشى كذا، هذه تحاول تبرزها إلى السطح، قل: الإنسان قد يخاف على كذا أو كذا، لكن يجب أن يفهم بأن القضية الخطيرة عليه هي ـ عندما يفرط ـ ما يحصل عليه من جهة الله. لا تكتف بالتذكير هكذا، دون أن تحسب حساب ما في أعماق نفوس الناس. هذه الآية تراها تناولت الأعماق، ألم تتناول الأعماق؟ أعماق نفسياتهم عندما يقول: {وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ} عندما يقول: {وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ} (البقرة: من الآية41) وعندما يقول: {وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ} والتوجيه بما يعين الناس، قدم للناس الشيء الذي يشكل عوناً لهم في المسألة، الله سبحانه وتعالى وجهنا في القرآن الكريم في سورة نقرأها دائماً: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} (الفاتحة:5) كل الناس الإنسان مهما كان هو بحاجة إلى أن يستعين بالله ليست المسألة أنه أنت فقط فتتصور أنك سوف تتحمل جبالاً عليك ليس الأمر كذلك حتى محمد (صلوات الله عليه وعلى آله) يستعين بالله دائماً المؤمنون المخلصون أولياء الله الذين هم على مستوى عالي كلهم عندهم هذه القضية ثابتة: الإستعانة الدائمة بالله، الإستعانة بالله سبحانه وتعالى هي أيضاً ما يزال فيها علاقة بمعرفة الله هو، بمعرفته هو.

اقراء المزيد
تم قرائته 307 مرة
Rate this item

السنَّة الإلــــهيَّة في التوحد.

السنَّة الإلــــهيَّة في التوحد.

الوحدة قد انتهى موضوعهاً, ورسمت منهجيتها, ووسائلها, وطرقها, وأعلامها, وقادتها, داخل كتاب الله, وحدة غيرها لا تجدي. ثم إن سورة [الفتح] هذه تؤكد صحة ما نقول, وأنك فقط تحاول أن تلتزم بدين الله, وأن تسير عليه على نحو صحيح. فعندما يحظى أولئك الذين يسيرون على هذا الشكل بنصر الله وتأييده هم من سيشدون الآخرين, ويجعلون الآخرين يتركون ما هم عليه, سيلمسون فعلاً, ألم يلمس العرب, ألم يكن الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) يهاجم أولئك؟ يهاجمهم, ويتكلم عن أصنامهم وبقسوة أيضاً؟ في نفس الوقت الذي كان يبين الخطأ الكبير الذي هم عليه, ويدعوهم إلى ما هو عليه, وإلى ما جاء به (صلوات الله عليه وعلى آله) عن الله. أليس هذا هو الذي حصل؟ ثم ألم يترك العرب كل تلك الأصنام, ويتجهون إلى محمد؟ متى؟ عند ما جاء نصر الله والفتح, من أين النصر ومن أين الفتح؟ أليس من الله؟ {وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ} (آل عمران126) {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً} (الفتح1). فالنصر والفتح هو الذي سيجعل مواقف أولئك الذين حظوا بنصر الله, وتأييده محط أنظار الآخرين, وهم من سيرجعون إلى أنفسهم فيقولون: ما قيمة هذا الذي نحن عليه؟ هذه المشاعر أصبحت داخل المسلمين أيضا في هذا الزمن. أليس شعوراً كهذا حاصل داخل كثير من المسلمين في مواجهة الغرب؟ عندما رأوا الغربيين على هذا النحو: تقدم, تطور, حضارة, إنتاج, تصنيع, الذين انبهروا بهم, ما هم حاولوا أن يفلتوا هذا الدين على الرغم من عظمته, ويتنكروا له, ويعملوا على أن يلحقوا بركاب الآخرين؟. وقد ظهر في الأمة مثقفون يدعون إلى التخلي عما نحن عليه, وأن نتثقف بثقافة الغرب, حتى نلحق بركاب الغرب! هذا شاهد أنه وجد من داخل هذه الأمة من يتنكر للدين كله عندما لم ير لهذا الدين أثراًً في الحياة, وعندما وجد الحياة هناك على أبرز مظهرها لدى الغربيين تنكر للدين كله, وحاول أن يثقف نفسه بثقافة الغربيين. أوليس هذا حاصلاً؟ أوليس كل من يرون أنفسهم أنهم يسيرون على أن يلحقوا بركاب الغرب يثقفون أنفسهم بثقافة الغرب؟ ألم تصبح النساء في الدول العربية متبرجات كالنساء الغربيات؟ وهم عندما يعملون هذه ماذا يعني؟ يتنكرون للقيم الإسلامية؛ لأنها لا جدوى منها, نحن نريد أن نلحق بركاب الغرب! وهذه واحدة من مظاهر الغرب, مجرد مظهر سنعمله. هكذا, يعني موقفهم, مجرد مظهر يتعلق بالزي, أو بالنمط المعماري, أو بأي تقليد من تقاليد الحياة والمعيشة, ينطلقون ليلتزموا به. ألم ينشدُّوا إلى أولئك؟ ما الذي جعلهم ينشدون إلى أولئك؟ هو انبهارهم بمظاهر الحياة لديهم, أليس كذلك؟ هكذا الحق عندما يجد من يجسده, من يعبر عنه, من يتحرك على أساسه, هو من سيحظى بتأييد الله ونصره وعونه, وهو حينئذ من سيكون محط أنظار الآخرين. هذه الشواهد بين أيدينا, شواهد من حركة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) , وشواهد من واقعنا نحن في مواجهة الغرب, واليهود والنصارى يعرفون هذه, يعرفون هذه المسألة, عندما يقال لهم: العرب أصبحوا متفرقين, يقولون: لكننا نخشى أن يظهر محمد جديد فيلتفون حوله! يعرفون أن هذه الفرقة وإن حاولوا أن يغذوها بكل وسيلة, هم يحاولون أيضاً أن لا يظهر صوت إسلامي صحيح من أي بقعة كان.

اقراء المزيد
تم قرائته 326 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر